An Unbiased View of تتن
An Unbiased View of تتن
Blog Article
Name: Eighty-Eight Smoking Accessories
WhatsApp: +971551885411
Email: [email protected]
Online Store: https://eighty-eight.net
ثم غرق فيها أصغر أطفال “بيت مُرّاشد ـ بن راشد ـ أبو ارْشيد”، وكان اسمه أحمد، فسُوّرت العين بـ “الطابوق” لمنعنا منها.
حديث: بينما نحن جلوس عند رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- ذات يوم إذ طلع علينا رجل شديدُ بياض الثياب شديد سواد الشعر لا يُرى عليه أثرُ السفر ولا يعرفه منا أحد
یا اهل بها شما مشارق محبّت و مطالع عنایت الهی بوده و هستید لسان را بسبّ و لعن احدی میالائید و چشم را از آنچه لایق نیست حفظ نمائید آنچه را دارائید بنمائید اگر مقبول افتاد مقصود حاصل والّا تعرّض باطل ذروه بنفسه مقبلین الی اللّه المهیمن القیّوم سبب حزن مشوید تا چه رسد بفساد و نزاع امید هست در ظلّ سدرۀ عنایت الهی تربیت شوید و به ما اراده اللّه عامل گردید همه اوراق یک شجرید و قطرههای یکبحر
أي: أن ما قُدِّر عليك من الخير والشر فلن يتجاوزك، وما لم يُقَدَّر عليك فلن يصيبك.
۳۵ ۳۵ ان یا قلم الأعلی فاذکر لمن توجّه الی ربّک الأبهی ما یغنیه عن ذکر العالمین قل انّ الرّوح و العقل و النّفس و السّمع و البصر واحد یختلف باختلاف الأسباب کما فی الانسان تنظرون ما یفقه به الانسان و یتحرّک و یتکلّم و یسمع و یبصر کلّها من تتن آیة ربّه فیه و انّها واحدة فی ذاتها ولکن تختلف باختلاف الأسباب انّ هذا لحقّ معلوم مثلاً بتوجّهها الی اسباب السّمع یظهر حکم السّمع و اسمه و کذلک بتوجّهها الی اسباب البصر یظهر اثر آخر و اسم آخر فکّر لتصل الی اصل المقصود و تجد نفسک غنیّاً عمّا یذکر عند النّاس و تکون من الموقنین و کذلک بتوجّهها الی الدّماغ و الرّأس و اسباب اخری یظهر حکم العقل و النّفس انّ ربّک لهو المقتدر علی ما یرید
هذا لوح الرّوح قد نزّل بالحقّ وجعله اللّه روحا حيّا حيوانا ليحيى به أفئدة العالمين
با قرار دادن نشانگر ماوس کامپیوتر در سمت راست ابتدای هر پاراگراف، مستطیل آبی رنگی نمایان میشود.
قل يا أهل البهاء لا تحزنوا عمّا ورد علينا ثمّ اصبروا في البأسا وتوكّلوا على ربّكم الرّحمٰن الرّحيم ثمّ اركبوا على سفينة الحمراء باسمي الأبهى وسيروا في بحور الكبرياء ولا تلتفتوا إلى أهل الأرض والسّماء تاللّه كلّكم هلكوا في غمرات الفناء إلّا من تمسّك بهذا الفلك المقدّس المحكم العزيز المتين وإنّا لو نلقي عليكم ما يحزن به فؤادكم لم يكن مقصودنا إلّا اطلاعكم بما ورد علينا من عبادنا وإلّا فو الّذي بيده نفس البها بعوضة الّتي يطير في فناء أحد من أحبّائي ليكون غالبا على هؤلاء ومثلائهم بل لو يأذنها اللّه ليبلغ كلّهم بنفس واحد كذلك كان ربّك قادرا على كلّ شيء ومقتدرا على العالمين ولكن صبرنا وسترنا بما كنّا ناظرا إلى شطر القضاء في جبروت الإمضاء وما اطّلع به أحد من الخلائق أجمعين وليتم حجّة اللّه على خلقه وبرهانه على بريّته ودليله لأهل مملكته وإنّه لهو الحاكم على ما يشاء يحكم كيف يريد
۲۸ ۲۸ ثمّ اعلم یا ایّها المشتعل بنار اللّه قد حضر بین یدینا کتابک و عرفنا ما فیه نسأل اللّه بأن یوفّقک علی حبّه و رضائه و یؤیّدک علی تبلیغ امره و یجعلک من النّاصرین
كل ما تريد معرفته عن «التتن».. وقصص عن علاقته بـ«عظام الإبل»
في القطيف ـ كما في المنطقة الخليجية ـ تنتشر حرفيات متخصصات في زركشة أدوات التدخين، يحوّلن قصبات عارية إلى تحف فنية جميلة، ولكن لأن هذه الأدوات مألوفة فإن عيوننا لا ترى الجمال بدقة.. نراها ولا نُدركها..!
أن يا علِيّ ذكّر هؤلاء بما أذكرناك في هذا اللّوح لعلّ تحدث في قلوبهم ما يجمعهم على شاطئ اسم مبروكا وإن مسّتك البأساء في سبيلي أن اصطبر ولا تجزع وإنّه يكفيك بالحقّ ويرفعك إلى مقام قد كان بالحقّ محمودا وإن وجدت نفسك فريدا لا تحزن ثمّ آنس بنفسي وإنّا نكون معك في كلّ الأحيان وفي كلّ أصيل وبكورا تاللّه يا اسمي قد بلغت في الحزن إلى مقام الّذي يبكي قلمي على نفسي بما ورد عَلَيَّ من الّذينهم كفروا باللّه وكانوا عن حرم العدل محروما
فقد توفّي قبل إدراكنا. كنا نعرف والده “أبو يوسف” الذي كان له دكان في بيته القريب من بيت ولده. ونعرف “وهب” و “هاني”، “أولاد أبو يوسف”، وهم من أبناء الحي.
۶ ۶ ان یا رئیس قد تجلّینا علیک مرّةً فی جبل التّینا و مرّةً فی الزّیتا۵۸و فی هذه البقعة المبارکة انّک ما استشعرت بما اتّبعت هواک و کنت من الغافلین فانظر ثمّ اذکر اذ اتی محمّد بآیات بیّنات من لدن عزیز علیم کان القوم ان یرجموه فی المراصد و الأسواق و کفروا بآیات اللّه ربّک و ربّ آبائک الأوّلین و انکره العلمآء ثمّ الّذین اتّبعوهم من الأحزاب و عن ورائهم ملوک الأرض کما سمعت من قصص الأولّین و منهم الکسری۵۹الّذی ارسل الیه کتاباً کریماً و دعاه الی اللّه و نهاه عن الشّرک انّ ربّک بکلّ شیء علیم انّه استکبر علی اللّه و مزّق اللّوح بما اتّبع النّفس و الهوی الا انّه من اصحاب السّعیر
قدو Report this page